فتح الماء الساخن من الصنبور مباشرة على الحوض؛ وذلك للمساعدة على إزالة أي بقايا من الأوساخ العالقة في أنبوب التصريف.
احذر من استعمال المواد المحتوية على “الأسيد” وذلك لخطورته على جسم الإنسان، وللضرر الذي يسببه لأنابيب المجاري. احرص على التأكد من المادة قبل شرائها!
يمكن استخدام علّاقة الملابس المصنوعة من المعدن، وفتحها لتصبح على شكل سلكٍ طويل، ثمّ إدخالها في أنابيب المطبخ لتسليك الأوساخ العالقة بها.[٣]
صب كمية من الماء الدافئ في الماسورة لإزالة بقايا الأوساخ منها.
توفر الكثير من الوقت والمجهود على العمالة المتخصصة بالقيام بتلك الخدمة بأقصى حد يومين.
هذا بالطبع يتم من خلال أساليب متطورة تم تدريب فريق العمل عليها بشكل كبير إلى أن أصبح أفضل فريق عمل معتمد في مجال تسليك المجاري ومعالجة الأعطال بشكل عام.
تعقيم الجدران والأرض بمحلول تعقيم افضل شركة من خلال إضافة ثماني ملاعق كبيرة من الكلور أو أي مبيض قوي مضافة إلى ثلاث لترات من الماء، وتحريك المكونات معاً حتى تتجانس، ثم شطف الأرض والجدران بهذا المحلول.
عدم التخلص من المواد الدهنية أو الصلبة عن طريق القائها في البلوعة.
يتمّ اتباع الإجراءات الآتية لتنظيف رخام المطبخ من البقع:[٧]
على الرغم من أن هذه الطريقة تبدو غريبة، إلا أن الصودا التي توجد في المياه الغازية تعتبر وسيلة فعالة للحد من انسداد البالوعة، ويتم تطبيقها من خلال الخطوات الآتية:
مهمة تسليك المجاري ليست بالأمر السهل كما يظن البعض حيث أنه يحتاج إلى كفاءة واحترافية لا مثيل لها، هذا بالطبع يحتاج إلى التعاقد مع متخصصين يعلمون جيداً كيفية القيام بتلك المهمة.
كما يمكن التواصل مع خدمة العملاء عن طريق ارسال رسائل بريدية عبر الصفحة الرسمية الخاصة بالشركة والتي تحمل نفس شعار شركة تسليك مجاري بالرياض، وسيتم الرد عليك بشكل فوري من قبل فريق متكامل.
تبدأ هذه المرحلة بعد معالجة المياه العادمة ميكانيكيا. وتهدف المعالجة الحيوية إلى تفكيك المواد العضوية التي بقيت في المياه العادمة بعد تنفيذ المرحلة الميكانيكية، وذلك بوساطة الكائنات الحية الدقيقة المحللة. وتؤدي الكائنات الحية الدقيقة الدور الرئيس في هذه المرحلة، فالمياه العادمة ، وخصوصا المنزلية والزراعية، تحتوي على أعداد هائلة من الجراثيم والفطور وغيرها من الكائنات الحية التي تقوم بعملية التفية ولضمان كفاءة عالية لهذه الكائنات الحية في تنقية المياه، أن تتوافر لها الشروط الآتية:
وضع دلو أو وعاء كبير تحت الماسورة؛ لجمع الماء الفائض عند فكها.